
خلال الحرب العالمية الثانية، قام الجيش الأميركي بسلسلة من التجارب السرية على الجنود والبحارة، وكان الهدف من هذه التجربة اختبار آثار غاز الخردل الذي كان يودي بحياة الآلاف من قوات الحلفاء. وفي عام 1943، طلبت البحرية الأميركية من العديد من المراهقين المشاركة في دراسة بواشنطن لم يتم الكشف عن تفاصيل حولها، ليتفاجؤا بتعريضهم لغاز الخردل القاتل!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق